وهنا امسك سليم روح من شعرها وقال بزعيق:انا هوريكي ي بت…. ازاي تتكلمي معايا كدا
وسحبها ف الأرض من شعرها وانزلها السلالم وهي تصرخ وتطلب النجاه ولكن مين يقدر يقف قدام سليم العامري نزل بها إلي غرفه
منعزله ورماها بها
كانت روح خايفه وترتجف وتبكي من الخوف والوجع
وتتراجاه يخرجها
يمشي سليم متجها إلي أوضة إسلام دخل إلي غرفته
يتخيله ف كل ركن بها وهو يجلب صوره من ع الكميدينوا وفضل يبص فيها والدموع ف عينيه
سليم ببكأء:وحشتني ي أخويا وحشتني اووي
وظل يتخيله ف كل مكان لحد مغلبه النوم
—————————————————————
عند روح
ظلت تبكي لحد ما غلبها النوم ونامت بعمق من التعب
☺☺☺☺☺☺☺☺
وصل كل من رقيه ومراد وشمس الي المستشفى