رواية شمس الادهم الفصل الرابع

وجدوها مربوطة وتبكي بشدة اسرع ناحيتها عمر وهو قلقاا بشدة تفااجااءة أدهم بالذي يحصل لم يكن هناك حراس او اي احد سواءهم .. رن هاتفه وهو يفكر مع نفسه وجده الديب ابتسم أدهم ورد عليه
= ملمستهاش بالرغم اني كنت همو** ت و المسها واعرف طعمها اااي .. بس ملحوقة المرة الجاية هتلاقيها في سريري . ااعتبر الحصل درس ليك ي أدهم وابعد عن طريقي انا و مريم …احسنلك
اغلق أدهم مع ياسين وهو يتوعد له ” الظاهر انناا هنتسلى بجد بعد كده
نظر لشمس وجدها تحتضن عمر وتبكي وتبتسم في وقت واحد شعر بالغيرة لكن ليتحمل قليلا حتى تصبح ملكه وبعدها لن يلمسها
ااحد مين م كان …..
بعد اياااام….
حمدلله على السلامه ي عمي
___ الله يسلمك ي حبيبي ي ياسين … انا متشكر جدا ليك انك خرجتني وخليت حد يشيل التهمة عني والا كنت هعفن في الحبس واشكرك لأنك اهتميت ببنتي في غيابي بجد انت جدع … طلعت احسن من القريب اطلب ال انت عايزة وهيكون عندك ي بنى انا تحت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top