رواية شمس الادهم الفصل الثاني

جااء يقرب من شفاايفهاا بس قااطعه صوت طرقات الباااب
وقف ادهم بتوتر وقالهاا ” ٥ دقايق وتكوني تحت
خرج لقى الداادة ال قاالتله عمر في المكتب 
دخل ادهم لعند عمر ” اااي عمي
اادهم ” عملت ال قولتلك عليه
عمر بخبث ” وحيااتك ولاا ااجدعهااا محاامي في مصر يقدر يخرج من المصيبة ال وقع فيهاا اابن ال**** 
اابتسم اادهم ” دلوقتي ننتقل على الخطة التاانية 
 
طرقات على البااااب افااق من نومه بااانزعاااج ثواني وشهق عندمااا وجد نفسه عارية في سريره ومعه ااحدى ال**** اااخر م تذكره هو

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top