بصتله بكره وهي بتقف ” هتندم ي اادهم صدقني هتندم
ذهبت االي منزلهااا وهي غااضبة تبكي بشدة
اامسك والدهااا ذرااعهااا بقلق ” في اااي ي مريم مالك
دخلت في حضنه تبكي بشدة وهو يهدااهاا
بعد وقت خرجت من بين احضاانه وهو ينظر لوجههاا وااثاار
صفعته على وجههاا الجميل
والدهااا بغضب ” ده اادهم مش كده
هزت رااسهاا وهي تبكي بشدة