كانت بتطبخ، والباب خبط راحت تشوف مين لقيت سلفها

 

 

يعني ماينفعش أي واحد من الشارع أدخله الشقة وأنا لوحدي وأقول معلش أصل زي أخويا وحضرتك مش هتقبلي بالوضع دا، والموضوع زيه بالظبط مع حاتم

 

 

 

 

 

ما هو بيجي لما أخوه يكون هنا وبيقعد معه وبيسهر مابقولش حاجة وبيدخل في المطبخ يجيب اللي عايزه ومش بقوله حاجة، وبيجي لما أخته تكون هنا ولما حضرتك تكوني هنا، لكن يجي وأنا لوحدي مستحيل وقتها أدخله

 

 

 

 

 

حماتها بعصبية: يعني كمان بتردي عليا وبتطلعينا احنا الغلطانين

ضحى: عشان أنتم فعلا غلطانين

 

 

 

 

 

حماتها: طب يلا بقى على بيت أبوكِ، مش هتقعدي هنا في البيت ثانية واحدة، يلا بالهدوم اللي عليكي والشبشب اللي في رجلك، مش هتاخدي حاجة تاني معك، والموبايل سبيه دا بفلوس ابني

 

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top