“لو عاوز تتقدم الباب مفتوح لكن شغل نتكلم نتعرف دا أومال هما عاملين الخطوبة ليه انا مش هقدر أخو ثقة أهلي فيا وأفضل اتكلم معاك كده في السر اتمنى تفهم موقفي كويس”
لتغلق بعدها الهاتف و تلتقط انفسها كأن جبل قد أزيح من صدرها
وبعد مرور الليل
يستيقط ياسين لينظر في الساعة
الواحدة ظهرًا
فقام من سريره وهبط الدرج
ياسين..ماما هو مفيش فطار
ليلى..فطرنا يا حبيبي بس أنا قولتهم أنك مش عاوز تفطر
ياسين..وه وأنا جعان دلوقتي