احمد: انا كنت عايش مع مراتي مبسوط ومرتاح وانتي الا لعبتي في دماغي وخلتيني اطلقها
والدته: انت مش صغير يا احمد عشان انا العب في دماغك انت راجل وعارف انت عايز ايه وكنت تقدر ما تسمعش كلامي وتتمسك
بمراتك
احمد: عندك حق وانا كان لازم افهم ان انا كبرت وبقيت راجل ومسؤول عن زوجه ومابقتش العيل الصغير الا لازم يسمع كلام امه في كل حاجه او يسمح لأي حد انه يدخل في حياته وقرراتي كنت المفروض انا الا اخدها بنفسي مش اخد برأي حد لان انا الا خسرت مش
حد تاني .
( وندم احمد بس بعد فوات الاوان وعاش وحيد جنب أمه )*
وانتهت حكايتنا الأولى من ( أبن أمه ) بسعادة عبير مع زوجها واطفالها وندم وحزن احمد طول حياته
وانتظروا الحكاية الثانيه مع ابطال جداد وحكايه جديده من حكايات (أبن أمه)
( الهدف من حكاية أحمد و عبير)