كان قدم مصلحتى على مصلحتها، كان خد رأى
لكن رعد زيهم، مش بيفكر غير فى نفسه، عمره ما كان صاحبى
ايد محمود على البندقية، نظره مصوب على بيت جدته عاتكه
عاتكه قاعده قدام البيت، بندقيتها فى ايدها
همس محمود انا بكرهك يا عاتكه، عمرك ما ساويتى بينى وبين اولاد عمى
علمتيهم ازاى يبقو رجاله وسيبتينى لامى نرجس، ليه ما خدتنيش فى حضنك زيهم؟
ليه يا عاتكه
ليه سمحتى لخلافاتك مع آمى تبعدنى عنك؟
رعد اتأخر ليه؟ مظهرش من وقت ما وصلت؟