القصه بقلم اسماعيل موسى
تنهد محمود، كان حاسس بحرقه جوه صدره، عاش اكتر من 25 سنه فى الضل
لا يملك قرار، تتقاذفه العقول المحيطه به
ولما لقى رعد الوحيد إلى سمعله وكان بياخد رأيه خانه
كان فيه هاجس جواه بيقله ان رعد ممكن يكون مظلوم، رعد مبعكش يا محمود لكن جواز رعد من حنان قتل الشكوك
انا مش عبيط، صرخ محمود، الكل فاكرنى اهبل، انا كنت عارف ميعاد فرح رعد لكن قلت هستنى لحد ما اثبت خيانته
صرخ ضمير محمود، انت سبت حنان، سمحت لأمك تغتصب انوثتها، ضربتها وافقدتها الذاكره، زعلان ليه أن رعد اتجوزها؟
رعد كان صاحبي، اكتر من اخويا، حتى لو كان معجب بيها لو حاسس ان حنان مظلومه كان المفروض عمل حساب للعشره