رواية احببته رغما عني الفصل الرابع عشر نيوز ميديا

 

فالزمن والوقت لا يرحم الوزن واللهفه

لكن السرير يحمل لحنان ذكريات موجعه، أحداث ما كانت تتخيلها ولا تتصور ان تحدث معها

 

فقد كانت فى حياتها فتاه مستقيمه دومآ وتتطلع لمستقبل غير منغص يمنحها بعض السعاده
وكانت شايفه كتله هائله من الغبش امامها وتكاد تفقد وعيها

 

عقلها اللعين لا يسعفها فى التذكر
وجسدها يرتعش يصرخ من الخوف والرعب

 

 

حس رعد بيها، نزلها ببطىء وقعد جنبها من غير ما يعمل حاجه
وفجأه حنان عيطت، حضنت رعد وقعدت تبكى وهى بتهمس انا خايفه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top