العربيه كانت مليانه هدوم لما رجعو على البيت، ووافقت حنان على طلب رعد، مفيش مكياج لانه بيحب وشها على طبيعته ومش عايز كذب وتزيف من اولها قلها كده من غير ما يضحك
ارتفع الطبل والزمر امام منزل عاتكه وتوافد المعازيم وامتلاء الدار بالمباركين
ارتدت حنان فستان العرس والذى كان كأنه صمم لها
فيه ناس بتليق فى اى لبس حنان واحده منهم
وكان خديها متوردتين داخل تحجيبه قصيره، تخطو كأنها لا تمشى
على نغمات دقات قلب رعد المنتظر بلهفه
عاتكه بصرامه، رعد اطلع اقعد مع الرجاله