روابة احببته_رغما_عنى نيوز ميديا

مد رعد يده يسلم على حنان الخجوله التى همست فى اذن عاتكه معك حق

جلس رعد جوار حنان تفصله عنها عاتكه، وكانت حنان ترمق رعد بطرف عينها

 

 

قالت عاتكه انه شاب مليح لكنها لم تذكر أن وجهه أخاذ كلوحه لدافنشى لا تمل من النظر اليها ولا محاولة كشف أسرارها
وكان شعره ازداد طول فرعد لم يقصره منذ مده طويله

 

شعر كسى لحيه صفراء مشعثه تدفعك لمداعبتها
فى بنطال ازرق وقميص لبنى يحتضن جسد مصارع منحوت الزوايا

 

كان شعر رعد غير مشذب وتمنت حنان ان تلمسه
القصه بقلم اسماعيل موسى
قال رعد كيف حالك يا انسه حنان؟

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top