اكون تعبانه ابتسم دلعتكم زيادة لحد م هترموني في المستشفى يارب والنبي بلاش ترده في عيالي مش عايزهم يتوجعوا يارب.
بقلم ميرا ابوالخير.
مشيت مع ابنها تحت خبث ولاء وابتسامه نصر منها وفي نفسها: ارتحت منك خلاص بلا غم.
بعد شويه.
وصل الابن وهو بير”مي الام يلي جابته للدنيا بلا ر”حمه.
احمد بدون النظر الي امه: خدوها هنا انا ماشي سلام.
الدكتور بحزن واستغراب بص ع الام يلي دموعها نازلة مسك ايديها وباسها: تعالي يا امي هوديكي اوضتك.
زينب بدموع: يلا يا بني.
راشد بابتسامة: حلوة اوي كلمه ابني دي.
ابتسمت زينب وراحت معه.
مرت الايام و راشد مهتم ب زينب كانها امه و حكت له كل حاجه و زعل اوي عليها و علي حالهم دا.
شفيقه زارت امها مرة بس و بقت نادرا لو اتصلت واحمد ولا كانه له ام.