آدم: اها والله يلا بقا
حبيبه ركبت في الكرسي الخلفي وآدم ركب وشغل العربية ومشيوا ولكن كل شوية يبص آدم عليها من المراية
وهى لاحظت ده ففتحت موبايلها وتتفرج عليه عشان تقلل من توترها
وبعد ربع ساعة خلته يقف عند بيت عالطريق ونزلت وعزمت عليه ينزل بس رفض ومشي
آدم وصل البيت بيغني وبيدلع مامته وحط الأكياس عالسفرة
رقية: خير يا حضرة الضابط الحكاية فيها إن
آدم: اممم إن واخواتها وحكى ليها اللي حصل
رقية بضحك: أنا عارفة إيه اللي هيحصل بعد كده خلاص بقت معروفة صدفة غريبة تجمعكوا وتقلب بحب بينكوا وبعدها الجواز
هنروح بقا نتقدم ليها امتى والأهم إنك عرفت عنوان بيتهم