أمير أخد أهله و المعازيم والمأذون وطلع على بيت سولافا
ووصلوا البيت والمأذون بدأ في شغله وحط ايده في ايد خال سولافا اللي كان مسافر ونزل عشان أخته وبنتها
وأمير كان بيقول ورا المأذون وهو السعادة مش سيعاه
وسولافا قاعدة جوا مع صحابها ومبسوطة
وبعد شوية طلعت والمأذون سالهم موافقين وقالوا موافقين
وكل واحد مضى وبصوا لبعض بحب وسعادة
وعلت الزغاريط وأمير شدها ودخلوا اوضتها وحضنها ولف بيها
سولافا كانت طايره من الفرحة وبادلته الحضن ونزلها وباس جبينها وقال: مبارك يا قلبي