وأنا هاخد الرجالة ونقعد في الصالة
وفعلا البنات حاولوا يطلعوا سولافا من الحزن ورقصت معاهم
وسميحة بتقول في سرها: افرحي ياختي وخلوها ترقص عشان بكرة هتعيط
وواقفة بتصقف ببطئ وبتتسم بخبث
والليلة خلصت وأمير سلم عليهم وماجدة سلمت عليهم وقالت لسولافا خلي بالك من نفسك
سولافا: حاضر يا ماما تسلمي
وأمير مشي مع عيلته وهو مش عايز يسيبها
سولافا فرحانة إن فعلا لقيت راجل بيخاف عليها ويكون سندها وخلاني أقع في حبه