رقية: وأنا يسعدني إني أدي بنتي ليكم ولراجل هيحافظ عليها وبصت لأمير لأنه محترم وجدع بجد
وانتم عيلة طيبة
ماجدة: تسلمي يا حبيبتي كلك ذوق
رقية: طب أشوف رأي سولافا
أمير بص لسولافا ومبتسم
سولافا: اللي تشوفيه يا ماما
ماجد: يبقى على بركة الله بكرة هنلبس الدبل وآخر الأسبوع يبقى كتب الكتاب والفرح بعد لما تخلص آخر ترم ليها في الجامعة
أمير كان طاير من الفرحة إن صدفة تعمل كده في حياته
ماجدة قامت سلمت على رقية وراحت حضنت سولافا
سميحة كانت ماسكة دموعها بالعافية