دخلت شهد وهي مكسوفة …من حسن الحظ ان شقتنا بعيد اووي عن امي …بكده اقدر انفذ خطتي بسهولة …
اختفت ابتسامة شهد لما لقت سها قدامها بتبصلها بخبث …قربت مني وحضنتني وقالت:
-مبروك يا حبيبي
بصتلنا شهد بصدمة فقولت بإبتسامة نصر؛
-اعرفك يا شهودة دي سها تعرفيها اكيد وهي مراتي ….هتعيش معانا هنا !!!