رواية احببته رغما عني الفصل الثامن نيوز ميديا

كانت تصرخ باسم رعد الذى فقد وعيه
غاص الرجال فل قاع النهر وفتشو كل بقعه ولم يجدوا اى شىء

 

التهم عاتكه حزن شديد ،حامد ولدها لا يخطىء ضرب الرصاص
وهى تعرف رعد أن يتخلى عن حنان

 

وضعت عاتكه رأسها بين يديها وهى تردد هى وصلت لكده يا حامد ؟
القصه بقلم اسماعيل موسى

 

ورغم حزنها ،كان هناك دين عليها أن تسدد لرعد الراحل ،ان تتوصل لحنان وتنتشلها من هذا الواقع المرعب
عندما طلق محمود حنان ورمى اليمين وصل الخبر لعاتكه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top