رواية احببته رغما عني الفصل الخامس والسادس نيوز ميديا

لما بعدت وقدرت اغير الطريق، عاينت حنان كان عندها جرح فى دماغها لكن جرح سطحى زادها جمال
شويه وهتستعيد وعيها، انطلقت بأقصى سرعه فى الطريق الزراعى اكتر من أربع ساعات لحد ما وصلت وجهتى، بيتنا إلى فى الصعيد

 

قابلتنى جدتى عاتكه، هى الوحيده إلى لسه عايشه بعد وفاة جدى وساكنه البيت الكبير
بصتلى نظره طويله وبعد كده سابت الباب مفتوح من غير كلام

 

شلت حنان ودخلت بيها جوه البيت ونيمتها على سرير فى واحده من الغرف الكتيره داخل الدار
كان لازم اشرح لجدتى كل حاجه عشان كده رجعت لقيتها مستنيانى قدام الغرفه وفى ايدها بندقيه

 

الجده عاتكه .. والله وكبرت وبقيت بتجيى عندى شايل بنات يا ولد!؟
قلتلها عاتكه اهدى هفهمك كل حاجه ابعدى البندقيه دى شويه متعمليش فيها بنت القبايل؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top