رواية احببته رغما عني الفصل الخامس والسادس نيوز ميديا

وسمعت عاتكه بتصرخ فى الصاله، ولدى اتضرب بالنار قدام بيتى، والله وبالله لو معرفت إلى ضربه وجبته هنا قدامى لاولع فى القريه كلها
ناس كتير عماله تخرج وتطلع وعاتكه مسنوده على بندقيتها زى الأسد

 

عاتكه كانت عماله كل شويه تدخل تطمن على رعد، فجأه صرخت حنان تعالى هنا
جريت ناحيتها، ايوه يا امى؟
اقعدى جنب رعد متتحركيش من هنا واول ما يفتح عينه ادينى خبر

 

قعدت جنب رعد وهو نايم، كان عامل زى الملاك، قلت فى نفسى، ليها حق البنت تشجعك وتصرخ ولد عمى
انا عارفه انك خاطف قذر يارعد لكن لو كنت ابن عمى مكنتش هسمح لبنت تاخدك منى

 

وسمحت لنفسى لأول مره انى المسه، حطيت كمادات فوق جبهته
فاق رعد بعد شويه، فتح عنيه واول ما شافنى أبتسم، مكنتش عارف انى مهم بالنسبه ليكى يا حنان؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top