رعد وصل روما وريم مدرستهم وكان رايح الشركه وهو ماشى شاف بنوته بتعيط وقف عربيته ونزل
رعد:القمر بيعيط ليه
سيليا:اسمى سيليا مش قمر
رعد شالها وقال:بتعيطى ليه
سيليا:جريت من ماما عشان مبتاكلنيش غير خضار
رعد:عندك حق تهر’بى تعالى يا سكره وخدها وركبها عربيته وساق ووصل شركته وطلع بيها لمكتبه
غرام كانت بتدور على سيليا وهى بتعيط
رعد دخل مكتبه
سيليا:الله
رعد:عجبك مكتبى
سيليا:جميل زيك
رعد ضحك وراح عند التلاجه وطلع منها شوكولاته لأنه متعود يخليها فيها عشان لما روما بتيجى مكتبه