هخليكى تتمنى المو”ت ومتلاقهوش
الفصل الثاني
بقلم هاجر العفيفي
عمر قرب عليها وقال بتهديد : أقسم بربى لو وافقتى
على الجوازه دي لا هتدخلى جح”يمى هخليكى تتمنى المو”ت ومتلاقهوش
هدير بصتله بخوف وقالت بقوه مزيفه : هو انت فاكر أن طايقه اشوف وشك
بس انت السبب فى كل ده انا عمررى فى حياتى ماشوفت بجا”حه زى دي أبدا
عمى مسك فك وشها بغضب وقال : صوتك ميعلاش يابت انتي مفهوم وانتى ال بدأتى بقا استحملى
سابها وخرج
هدير بدموع ضمت نفسها : يارب ارحمنى
عمر كان خارج من الأوضه بالراحه ولسه هيخرج من باب الشقه سمع صوت والده بيقول بعصبيه : عمر عايزك