تقى بتنهيده : منك لله ياعمر
وقامت خرجت بره بس وهي ماشيه سمعت صوت والدتها من الأوضه وكانت بتكلم عمر بعصبيه
حنان بعصبيه : انت أتجننت ازاى وافقت ابوك وهتتجوزها دى مش من قيمتك
عمر بضيق : مقدرش أرفض كلام أبويا
حنان : انا مستحملاها بالعافيه هنا كمان هتكون مراتك انت لازم تهرب قبل كتب الكتاب
عمر : انتى شايفه كده
حنان بحزم : مفيش غير كده
تقى سمعتهم واتصدمت من والدتها وقررت تقول لوالدها عشان مصلحة هدير وعشان متتفض”حش
صلوا على شفيعكم
كامل : هدير يابنتي أنا قولت لابوكي أن عمر بيحبك وهيتقدملك عشان كتب الكتاب هيكون افضل ليكي لما تقعدى معانا