تيم بخوف وبكاء: هتحبسنى تانى أوضة ضلمة هو بابا جابها هنا ليه أنا بكر*ها
هاجر: أنا معاك ومش هخليها تلمسك حتى
ظلت هاجر تحاول تهدئة تيم حتى غفى فى حضنها قامت هاجر بظبط تيم فى السرير وتغطيته وظلت شاردة فى ما حدث
أما فى الخارج عند عمر وهدير
عمر: هدير ملكيش دخل بهاجر وتيم نهائى
هدير: حاضر يا حبيبى بس هطلق هاجر امتى
عمر بهدوء : فترة بس يا حبيبتي متنسيش إنها بنت عمى برضو
هاجر بدلع: تمام؛ بس سؤال يا حبيبى اشمعنا قررت نتجوز تانى؟!