هدير قائلاً: يلا بالسلامة أنتى يا دودو ساعدتينى كتير
هدير لصدمة وخوف: مروان متعملش كده أنا بحبك أنا عملت دا كله علشانك أنا موت أختى علشان أقدر أقرب من عمر وساعتها
نمو*ته وتأخد فلوسه زى ما أنت عايز
مروان ببرود: معلشى يا حلوة مش كنتى تسمعى كلامى وقام مروان بالتصويب تجاه صدرها وأطلق النا*ر بإتجاهها لتقع هدير غارقة
فى دما*ئها لتصرخ هاجر لينحنى أحمد بإتجاه هدير فى محاولة منه لإنقاذها ليستغل مروان الأمر وقام بسحبها تجاهه واضعاً المسد*س بإتجاه رأسها مهدداً عمر قائلاً: يلا هات التليفون ده على التسجيلات وإلا المسد*س هيتف*جر فى دماغها
عمر بخوف: حاضر بس متأذيهاش
مروان: انجز
قام عمر بتسليم الهاتف الذى يحتوى على هذه التسجيلات لمروان فأمسكه مروان واضعاً إياه فى جيبه