لأنها هتكون مشغوله مع صالح وابن ندا
ولما الساعه عدت 12 بالليل انور دخل ينام
وسابنى قاعده لوحدى مع الحيره والتفكير
وانا قاعده افكر اعمل ايه وبردوا بقول
لنفسى اقول لأنور على كل اللى عرفته
ولا لأ وقومت من مكانى ودخلت على اوضه
النوم وكان لسه انور بيفرد جسمه
ونمت جمبه وكل لما احاول اتكلم معاه واقولوا