غلق الهاتف ونام وهو قلق لما سيحدث غداً

 

عمر بغباء وهو ينظر لتلك الفتاة: “هو صوتك ماله قلب علي صوت البهايم لما بيجعرو كده ليه”

نظرت له بخبث ولم تستطع كتم ضحكتها بينما يشده راشد من ذراعه بخوف

 

 

بينما نظر لها عمر بغمزة: “امووت انا في الضحكه دي يَـ فرسة” وفجاءة وجد شخص يمسكه من تلابيب التشيرت من الخلف ليجعله يقف امامه

عمر بِإبتسامته الغبية: “مالك يَـ عم الحاج ماسكني كده ليه مش شايفني بحاول اثبت الفر’سة دي”

 

 

نظر له الاخر بغضب شديد ثم ابرحه ضر’باً

عمر بصراخ: “بلاااش وشي هعااكس مين انا دلوقتي ويقعو في جمالي ااااه يَـ ابن الـ…

 

 

يقف امام جدته وانصدم من كثرة عائلة اباه

الجدة نسمه:” مين اللي عمل فيك كده ياولدي”

راشد بضحك: “هههههههه عاكس دهب بنت الحاج أشرف وخطيبها شافه ضربه جوي جوي ههههههه”

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top