رواية قلبي المتيم الفصل الثاني

 

 

 

بنتى إلى كانت عايشة فى بيتها ملكة ، ووافقت على واحد معفن زيك .. وشافت معاك الويل ، وفى الاخر دا جازتها ؟! . . أنت محدش هيقدر يحوشك من تحت إيدى النهاردة !

 

 

 

 

ماما كانت واقفة بتبص بشماتة و بكرة ، وهى وخدانى فى حضنها .. دفنت راسى فى حضنها وأنا مغمضة عينى .. مكنتش عايزة أشوف المشهد دا .. قلبى مكنش هيستحمل !

 

 

 

 

 

بعد شوية .. كان والد عيسى هنا ، بيحاول يفك ايد بابا إلى شابكة في إبنه وهو بيقول : خلاص يا ابو ريم .. صلى على النبى ..سيبه وغلاوة حبيبة عندك

 

 

 

 

بابا بصلة بغضب : يعنى انت موافق على إلى إبنك عملة !؟
حمايا: لا طبعا … لو عليا فأنا عايز اكمل علية .. ، بس الامور دى متتحلش كدا .. اهدى “بصلى وقالى ” روحى يا بنتى أعملى لأبوكى شوية ليمون ..

 

يتبع….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top