بص عليها بصدمة و اتفاجأ من ردها و قال بغيظ : يا بنت ال ماشى انا هوريكى
رايا خرجت من الشركة و هى بتكلم نفسها بهبل و صوت عالى : اووووه ياااااه و استفزيته اخيرا .. يبقى يعمل حاجة بقى بعد كدا و انا
هوريه رايا هتعمل فيه ايه و فضلت تضحك بإنتصار
اخدت بالها من الناس اللى بتبص عليها و اتفاجأت لما لقت واحد بيبص عليها بشفقة و بيقول لا اله الا الله اللهم اشفيكى يا بنتى و
يزيح عنك البلاء
بصتله بصدمة و احراج و ودت وشها الناحية التانية و فضلت تجرى بسرعه من نظراتهم
من الناحية التانية كان واقف و شاف كل حاجة و فضل يضحك بهستيرية
ابراهيم بضحك شديد : دى طلعت هبلة اوى