بطريقتك دى انا فعلا هسيبك و اروحلها على الاقل عقلها ماكنش صغير كدا و بتنكد عليا فى الرايحة و الجاية
رشا ام امانى جات بسرعة من صوت صريخه و قالت بخوف : فى ايه يا حازم صوتك عالى كدا ليه
حازم بخنقه و قرف : عقلى بنتك يا حماتى عشان انا خلاص قربت اجيب اخرى منها
رشا بخوف من ان الجوازة تبوظ : استهدى بالله يا بنى و انا هعد معاها و هافهمها غلطها حاضر
حازم ببرود : ياريت و مشى و هو بينفخ بقلة صبر
رشا بعد ما حازم نزل : هببتى ايه خلاه يعمل كدا
امانى بدموع : يا ماما من ساعة لما شاف اللى اسمها رايا دى و هو سرحان .. دا انتى ماشوفتهوش اول ما شافها فضل باصص عليها ازاى