رايا بهزار : انت هتقُر ولا ايه .. المهم كنت عايز ايه
فارس بإحراج و هو بيحُك فى راسه : بصراحة كدا انا كنت عايزة اسالك اروح اسكندرية ازاى اصل كنت بزور صاحب ليا هنا عشان كان
تعبان و من ساعتها و انا مش عارف ارجع
رايا بضحك : دا انت حظك من السما بقى
فارس بإستغراب : ليه
رايا بضحك : اصل انا راحة اسكندرية دلوقتى
فارس بتفاجأ : بجد
رايا بضحك : دا انت ربنا بيحبك و كملت بهزار ورايا يا معلم