رواية مثلث الحب الفصل الثالث

 

 

 

بإشمئزاز و قرف و بعدين حضن رايا وودعها
رايا كانت ماشية بشرود و إنتصار و كانت فرحانة جدا لانها شافت فى عيون حازم الصدمة و الذهول و قعدت تكلم نفسها

 

 

 

 

 

رايا و هى بتكلم نفسها : كان نفسك تشوفنى وانا بموت عليك و مش عارفه اتخطاك ولا قادرة اعيش من غيرك عشان ترضى غرورك المريض و تذ’ل فيا اكتر و اكتر بس لا عُمرى ما هنولهالك

 

 

 

 

 

صرخت مرة واحدة لما حست ان فى حاجة باردة اتكبت عليها و حد خبط فيها جامد
رايا بعصبية : ايه مش تفتح ولا البعيد اعم’ى

 

 

 

 

 

فارس بإحراج و احترام : انا اسف مكنش قصدى
رايا اتحرجت جدا من نفسها لما رد عليها بإحترام وخصوصا ان هى السبب لانها كانت ماشية سرحانة

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top