رايا بقوة و هى شايفه النار بتاكل فى الصور : مع السلامة يا از’بل اتنين انا عاشرتهم
خلاص معتش ليكم اى وجود او ذكرة حلوة فى حياتى و نزلت تحت و هى مقررة ان خلاص كفاية وجع لحد كدا هما الخسرانين مش
هى
• بعد الخطوبة بيومين
رايا لمت شُنطها و حاجتها اللى هتحتاجهم فى اسكندرية وودعت ابوها و نزلت من بيتها
حازم كان بيوصل امانى لبيتها و شاف رايا قدامه و دى كانت اول مقابلة ما بينهم هما التلاتة من ساعت اللى حصل
حازم بص لرايا بإستغراب لما شاف حاجتها و قال بتفاجأ : رايا انتى مسافرة
رايا بحدة : نعم؟!
رايا حولت نظرها لامانى ببرود و تعَالىِ و حازم فضل معلق نظره معاها و اتضايق جدا لما لقى ان نظرة عيونها فيها لامبالاه .. ودا