طارق بإستغراب و عدم فهم : تعملى ايه
رايا بتصميم : معلش انا هعمل حاجة يا بابا عما تكون عملت الفشار
ابوها فضل ساكت و هو شايفها بتجيب حاجات من دولابها و طالعه على السطح
طارق بتنهيدة : ربنا يريح قلبك يا بنتى
رايا طلعت السطح و استغلت ان خطوبتهم فى القاعة و مسكت موبايلها و فضلت تمسح صورها هى و طارق و سط دموعها اللى نازلة
رايا بالم : مكنتش متوقعة ان هيجى اليوم اللى هعمل فيه كدا
طلعت البوم صورها مع امانى بنت عمها و هما اطفال لحد دلوقتى و كبت عليه بنزين وولعت فيه