طارق بذهول و عدم تصديق : امانى .. امانى تعمل كدا هى و الكل’ب اللى كنت فاتحله بيتى .. انا هوريهم
رايا برفض : لا يا بابا سيبهم للزمن وربنا هو اللى هياخدلى حقى منهم
طارق بغضب : ازاى يعنى و بنت اخويا الله يرحمه دى مبقاش انا الا لما اربيها من اول و جديد
رايا بإصرار و هى بتحط راسها على رجلين ابوها : عشان خاطرى يا بابا متعملش حاجة انا عايزة اتعافى منهم ودا مش هيحصل غير لو
طلعتهم من دماغى
طارق بعتاب و هو بيلعب فى شعرها : وانتى يا بنتى طالما عارفه انه خا’نك و هيجى اليوم اللى هيسيبك فيه مسيبتهوش انتى ليه ..
ليه استنينى اليوم اللى هيكس’رك فيه
يتبع…