صدعت من التفكير لحد ما نمت و محستش بنفسى غير و بابا بيصحينى
رايا بنعاس : فى حاجة يا بابا
طارق ابوها بإستغراب : ايه اللى نيمك فى الوقت دا مش من عوايدك يعنى
رايا بتعب و هى بتحاول تخبى حزنها : مفيش حاجة يا بابا كل الحكاية انى لقيت نفسى فاضية و موراييش حاجة فانمت
طارق بقلق : مالك يا بنتى فيكى ايه
رايا بتهرب : هيكون فيا ايه يعنى يا بابا ما انا كويسة اهو
طارق بحنان و هو بيعد جمبها : صدقينى يا رايا لو خبيتى على الدنيا كلها حزنك مش هتقدرى تخبى عليا .. انا ابوكى يا بنتى و اكتر واحد بيحس بيكى و يخاف عليكى