ميراا ” تمااام هبقى قوية بس متتخلااش عننااا وحياتي عندك
ايهاااب وهو يقبل جبينهاا بعمق ” اامو..ت ولاا اتخلى عنك .. خلى بااالك من نفسك ي عمري
ودعته خرج من شبااااك غرفتهااا بهدوء كمااا جااء
اماا هي تمسح دموعهاا وتبتسم بجب عندماا تذكرت وجهه عندمااا علم بطفلهم …
وجدته يحمل اابنه ويلاااعبه وكاان السعادة تشع من وجهه كم يبدو وسيما تقسم لاااحد ااجمل منه في العالم بأسره قلبهاا يدق بشكل ااسرع عندماا تراااه…
يارااا بتردد ” ااحضرلك العشااء
شهااب بجمود. ” لاااا هنااام سااعة وبعدهاا هرجع المستشفى عند اادم وعشق