اتصل عليها خطيبها وقال

عثمان بصدمة: أنا؟ مستحيل دا أنا بطبلك عشان غلبانة وبرفع من معنوياتك
بصتله بطرف عينها وقالت: اممم لا بجد بشكرك على جبر الخواطر دا

 

 

عثمان: يا بنتي مش بهزر على فكرة طبيخك أحلى من طبيخ أمك
بصتله بابتسامة، لكن اختفت ابتسامتها لما بصت عالباب وقالت بهمس هو سمعه: أمي واقفة وراك عالباب والمعركة هتبدأ في

 

 

الوقت الغلط والمكان الغلط اللي هو المطبخ ومليان بالسكانين
وقالت بشفقة: كنت طيب يا بابا، أنا هنسحب في الوقت الحرج دا

 

 

مسك إيدها برجاء وقال: طب ينفع تسيبي بابا في المعركة لوحده؟
دعاء بحزن: اها يا بابا أهم حاجة أنا أطلع سليمة من الحوار دا، مش هينفع أتحمل غلط حد مع السلامة يا بابا

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top