اتصل عليها خطيبها وقال

 

اللي راسماها دي
قالت بحزن: دعاء هتفركش مع خطيبها

 

 

 

عثمان بصدمة: ليه؟
قالت نهى بكره: لطفي اتصل عليها وبيقول ليها روحي اخدمي أمي دلوقتي

 

 

 

عثمان بعصبية: هو اتجنن ولا إيه؟ هو مفكر إنه واخدها خدامة ليهم ولا إيه؟ ما يجيب واحدة تخدمها ولا بناتها يروحوا يخدموها
وكمل بسخرية: يعني الأولى بخدمتها خطيبة ابنها ولا بناتها، كويس إنها هتفركش معه

 

 

 

ناس مابتختشيش قال تروح تخدم أمه مش مكسوف من كلامه دا، دا لما تنزل لأمه دا مش مجبر تعمله لكن بتعمله من باب الأصول
طلعت دعاء بصينية عليها بعض الأطباق وقالت: احنا جهزنا كل حاجة هو جابها، وشوف حد يرجعهم ليها، دا أحسن حاجة يروح يعملها

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top