كانت سلمى بتستنى بفارغ الصبر اعلان براءته عمر : مبروك يا مراد دلوقتي تقدر تتفضل

مشيت سلمى وهو ببص لاثرها بتعب ووجع نفسه يحض.نها نفسه تبقى مراته ليه الدنيا بتعمل كدة
تفاجؤوا بمظاهرات على باب المستشفى بتنادي باسم الدكتور انه برئ الناس دي كانت الناس اللي ساعدها مراد خلال الفترة اللي فاتت

 

عمر بابتسامه: عمر تعال بص
وقف مراد عالباب وشاف الناس محروقة عشان وبتش.تم البوليس
فرح جدا حس انه طاير كله ضيقه راح همس : متشكر يا سلمى انك فتحتي عينيا على كل ده
عمر : ناوي ايه بخصوص سلمى

 

 

مراد : ربنا يسعدها
عمر بضحك : يا راجل اتقدملها انا يعني
مراد بغيرة وعينيه صارت حمرا : تتقدم ؟؟ انت عايزني ااقت.ل هنا
عمر بضحك: مش انت اللي بتقول ربنا يسعدها
مراد بتهديد: حيسعدها بس وهيا مراتي
عمر بمكر : ايوة الورقة اللي مضيت عليها ابوها

 

بصله مراد بصدمة رد بضحك : انت فاكرني عيل يعني حتمضي ابوها على ايه ..
مراد بعشق : لا تن.كح البكر حتى تستأذن انا حموت وتبقى مراتي انا حاسس اني طفل صغير عمري ما تعلقت في حد زيها بحبها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top