مولياً إياها ظهره.
_مروان انا أسفة بجد ، لم يُجيب عليها ، لتتزحزح بجسدها وتقترب منه وتحاوطه بيدها ثم تهمس إليه بنبرة تحاول جعلها مرحة : انت لسه عندك حتة التملك دي ؟
– ليلتفت إليها برأسه واردف بنبرة جافة : فَلك دي مش حاجة تضحك يعني ، ثم عاد برأسه للأمام وملامح وجهه توحي بغضبه الشديد
من حديثها .
– ليجدها ترفع كفة يدها وهي تقرص وجنته بمزاح وهي تردف إليها بنبرة تبدو مرحة وهادئة : متزعلش بقي ، وبعدين انا بحبك و مفيش اي راجل يقدر يملى عيني غيرك .
– ابتسم ابتسامه خافتة بسبب حديثها الذي نال اعجابه فهو يعلم بمدى حُبها له .
_ وانا كمان بحبك 🧡 أردف إليها بنبرة هادئة .
= يلا بقي تصبح علي خير .
_ وانتِ من اهله 💜
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
يتبع…