أمامها ثم تحدث : افتحيها انا كمان عايز اشوف جواها اي ” اردف إليها بإبتسامة ”
– لتقوم بفتح العلبة لتجد سلسال من الذهب علي شكل اسم فَلك لتسعد كثيرا بذلك السلسال لتبتسم إليه وهي تقول : حلوة اوي يا
حبيبي .
_ يعني حبتيها؟ ” اردف بتسائل ”
= اوي يا مروان بس انا عايزة اعرف انت ليه بتجبلي هدايا
– ليعقد حاجبيه وهو يتسائل : تقصدي اي
_ يعني انا مش عايزة هدايا
= اومال عاوزة اي ؟ ” اردف بتسائل ، ليجدها تقترب منه وهي تحاوط عُنقه بيديها وهي تقول بنبرة حب واشتياق: عايزاك انت ، ليقترب بشفتيه منها وهو يُقبلها قُبلة خاطفة ثم تحدث إليها بإبتسامته الجذابة تلك: انا ليكِ دايما يا حياة قلب مروان لتبتسم إليه
وهي تشعر بسعادة غامرة، لتقترب منه وهي تقبله ، لتجده يحاوط ظهرها بيده ليجعلها تتمدد ويعتليها وهو يُقبلها ويديه تتحرك صعوداً وهبوطاً مُتلمسة كل جسدها ومفاتنها وفمه لا يرحم عُنقها من توزيع القبلات الحميمية عليه ، لتتأوه مما يفعله بِها ف تُداعب