_ مين اللي دعاها علي العشا دي ؟ ” همس إليها مروان

– ليضحكوا جميعا علي حديثها، ليستأذن ضياء و زوجته وذهبا إلي بيتهما.
☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆☆
[ في غرفة نوم فَلك و مروان ]
– تجلس فوق الفِراش تنتظره في أبهي زينة فقد كانت ترتدي قميصاً من اللون الاسود قصير يصل إلي ما قبل رُكبتيها عاري الذراعين

 

وبهِ فتحه في الظهر فتظهر جماله ظهرها .
– دلف إلي الغرفة وتفجأ من منظرها ليسمح لنفسه بتفحص جسدها بعينيه فقد كانت جميلة بل مُثيرة في ذلك القميص المناسب

 

فقد كان جسدها عريض البنيان الى حدٍ ما.. بينما قوامها ذاته لم يكُن شديد الامتلاء.. لكنه لم يتصف ايضاً بالنحافة.. فكانت تنتصف المسافة بين كلا الوصفين.. ليست نحيفة او سمينة.. بل كان قوامها وسطياً.

 

– تحرك بإتجاهه الخزانة الصغيرة الموجودة بجانب الفِراش ليُخرج من أحد الأدراج علبة مخملية باللون الأزرق ، ليمسكها بيده ثم اندفع بداخل الفراش ليتمدد برأسه فوق فخذيها ويمد يده بالعلبة إليها لتأخذها منه وتشكره بدون أن تفتحها، لينهض و يجلس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top