الدكتورة: الحمد لله عذراء. بس مينفعش تحقق معاها دلوقتي حالتها النفسية متسمحش. تنفس الصعداء وشكرها بسعادة واضحه.

لما اتأكد انها هتكلمه فعلا مش تهديد قام بسرعة ومسك التلفون ورماه على الأرض اتكسر وماسكها من شعرها ووجه ضربة في بطنها وطلعها برا الشقة وسط أعين الجيران اللي اتلموا من صوت صراخها، لملمت اللي اتبقى من كرامتها وأخدت عربيتها اللي

 

جبهالها واتوعدت إنها مش هتسيبه.
_________________
_ الحجر اللي فيه العفريت اترفع لفوق والعفريت طلع منه وبعدين الحجر وقع على الأرض وقال طرااااشاااق، وأنا كنت واقفه أتفرج.
منار وهي بتستمع باهتمام: وانتِ مخوفتيش!

 

تالين وهي بتضرب قلبها بضمة ايديها: أنا أسد يااباا أسد، ميهزنيش عفريت.
_ مين دا الأسد. “بصوت رجولي خشن”

 

تالين بخضة وهي بتطلع فوق الكنبه: عاااا عفريت ياماا انصرف انصرف.
لقته أحمد واقف وميت ضحك عليها ومنار بتضحك بصوت عالي.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top