الدكتورة: الحمد لله عذراء. بس مينفعش تحقق معاها دلوقتي حالتها النفسية متسمحش. تنفس الصعداء وشكرها بسعادة واضحه.

 

يتبع… ثريا: لا تفرق علشان أنا حامل.
جاسر وهو بيبعد ايدها: حامل من مين!
ثريا بصدمة: اي اللي بتقوله دا، منك طبعًا.

 

جاسر وهو بينغزها في دراعها: لا ياماما، مش شيفاني عيل صغير يضحك عليه، روحي شوفي البلوة دي جيباها من فين وجاية ترميها عليا.
ثريا ووقفت بعصبية: قصدك أي!

 

جاسر: اللي نامت معايا بدون أدنى مجهود، أي يثبتلي انك مروحتيش لغيري.
ثريا وعيونها مدمعة من الصدمة: أنا معملتش حاجة غلط انت خطيبي واحنا هنتجوز، مش انت كنت بتقولي كدا.

 

جاسر بسخرية وضحك: لو كنتِ عيلة صغيرة و عندك ١١ سنة كنت هقول ماشي، انما شحطة زيك، عايزة تفهميني متفهميش الصح من الغلط ازاي، انا خطيبك مش جوزك يا حلوة.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top