كذكرى ارتبطت باسم وصوت الراحل علاء عبد الخالق. الصوت العذب الذي عشنا معه أيام جميلة من عمرنا.. رحم الله علاء عبد الخالق.. صوت جميل وفنان مرهف الحس.. فعلا؛ كان قلبه طيارة ورق..الله يرحمه”
علاء عبد الخالق وحميد الشاعري، فيتو
أما حكاية فوقية ياسين يونس عن الراحل علاء عبد الخالق فقالت فيها: “شوفته مرة واحدة، في السنة اللي تخرجت فيها، وكنت بشتغل فن ورياضة، قابلته في مسجد آل بهجت وهو بيستمع لدروس الحبيب علي الجفري، وكان لسة بصحته وكان لابس جلباب
مغربي وحابب الجو الروحاني جدا.. كان مهذب ومتواضع لأبعد الحدود،، الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته.”
علاء عبد الخالق وفندق شيراتون
أما شريف غياث جار علاء عبد الخالق فتذكر قائلًا: “إنا لله وإنا إليه راجعون الصديق الفنان علاء عبد الخالق. صديقي، وجارى بالسكن منذ منتصف الثمانينات، وكان نجما من نجوم النادى الليلى بفندق شيراتون هليوبوليس الذى كنت مديرا له. الله يرحمك برحمته