علاء عبد الخالق وفرقة الأصدقاء، فيتو
حكاية علاء عبد الخالق وأيمن بهجت قمر
عبر الشاعر أيمن بهجت قمر عن حزنه بحكاية قصيرة مع الراحل علاء عبد الخالق فقال: “ولد عنده 17 سنة واقف بشريط كاسيت في شارع جامعة الدول العربية والشريط عليه أغنية من كلماته نفسه يسمعها للنجم اللي قاعد في عربيته.. أروح؟ ما أروحش.. أروح؟ ما
أروحش، مروحتش ومشيت، الولد ده يبقى أنا والنجم ده علاء عبد الخالق في بداية التسعينات.. كان حلم لكل جيلنا.. البقاء لله”
الفنان علاء عبد الخالق، فيتو
أنس الفقي وحكايته مع أغنية الحدود
أما وزير الثقافة السابق أنس الفقي فقال عن علاء عبد الخالق: “زمن الأصدقاء كان زمن جميلًا، كنا أكثر حظا أن استمتعنا بغناء فرقة الأصدقاء حنان ومني عبد الغني وعلاء عبد الخالق.. أغنية الحدود يعرفها جيدا من هم من سني.. حين قال عمر بطيشة؛ “كنت فاكرة يا
مصر إني تعبت منك.. واكتشفت إني محال استغنى عنك.. حتى دوشة صوت جيراني والزحام وحشوني تاني.. بسمة حلوة لطفلة لسه صغيرة لما كنت أديها حتة سكرة.. قبل ما نسيبك وحشتينا يا مصر.. يا أمنا.. كان ذلك منذ اكثر من أربعة عقود.. نستدعيها اليوم