تجربة الفنان الراحل علاء عبد الخالق مهمة ومتفردة، منذ ظهوره الأول مع فرقة الاصدقاء عام 1980، التي كونها الموسيقار عمار الشريعي، وكان علاء أحد أركانها مع الفنانتين حنان ومنى عبد الغني، وكانت للفرقة بصماتها القوية داخل نفوس المصريين، بعد أن
غنت “الحدود، وبجنيه وغيرها من الأغاني الممتعة، ومنها أغنية تحت العشرين.
أحد أغاني فرقة الأصدقاء، فيتو
عرف جيل التسعينات من القرن الماضي صوت الفنان علاء عبد الخالق، وارتبط بأغانيه الرومانسية، لكن ما لا يعرفه البعض أن علاء عبد الخالق عُرف أيضًا بمواقفه الداعمة للعديد من أبناء جيله.
حكايات ومواقف علاء عبد الخالق
حكايات كثيرة عن مواقف علاء عبد الخالق الداعمة ظهرت بعد وفاته، فالروائي أيمن السمري يحكى عن موقف خاص حدث مع علاء عبد الخالق، وسجله عبر حسابه بالفيس بوك حيث قال: “علاء عبد الخالق… وداعًا أيقونة جيلنا”
أحد ألبومات علاء عبد الخالق، فيتو
وحكي أيمن السمري عن موقفه مع علاء عبد الخالق فقال: “كنا شوية طلبة، بنجمع فلوس من مصروفنا في الجامعة عشان نجيب مطرب اسمه فارس يغني… فارس كان مشهور في حفلات الجامعة في وقتنا… خذلتنا الفلوس والمبلغ اللي جمعناه كأسر جامعية،