فنان جميل وصوت عذب وشخصية هادئه تشبهنا وتشبه طفولتنا.. ربنا يرحمه ويسكنه فسيح جناته..”
علاء عبد الخالق يرحل في هدوء
رحل الفنان علاء عبد الخالق في هدوء، فقد كانت هذه شخصيته التي حكى عنها أصدقاءه، يأتي في هدوء وبدون ضجة، ويرحل بنفس هدوءه، فقد برز نجمه في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، فغني الأغاني الشبابية التي لا يزال يرددها الشباب حتى اليوم “داري
رموشك، ووياكي، وعلشانك، وراجعلك، وهتعرفيني، واتغيرتي، ومكتوب، ولازم، وطيارة ورق، والحلم، والليلة، وعين بعين وغيرها.
لكن أصيب علاء عبد الخالق، بمشاكل في عينيه، أثرت على النظر بشكل كبير، كما تعرض لأزمة صحية أخرى في الأحبال الصوتية،
ليتوقف تمامًا عن الغناء وإحياء الحفلات، اعتبارًا من عام 2015.
علاء عبد الخالق في حفل قران ابنته، فيتو